اسد الاسلام مشرفالقسم الاسلامي
الجنس : العمر : 37 عدد الرسائل : 10 المهنة : البلد : الالتزام بالقوانين : لتعديل بياناتك : لتعديل بياناتك من هنا السيكو بيكو : 30 تقييم الاعضاء للعضو : 0 تاريخ التسجيل : 05/10/2010
| موضوع: الغناء ومزامير الشيطان بالصور التوضيحية الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 11:15 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم حكم الأغاني و الموسيقى
جمع و تعليق ابن رجب السلفي أدلة التحريم من القرآن الكريم: 1. قوله تعالى: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ" (سورة لقمان: 6)
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو الطبل (تفسير الطبري)
وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
قال ابن القيم رحمه الله: "ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود، قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله تعالى: "ومن الناس من يشتري لهو الحديث"، فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات -، وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء.." (إغاثة اللهفان لابن القيم).
وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة. قال الواحدي رحمه الله: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء (إغاثة اللهفان).
ولقد قال الحاكم في مستدركه عن تفسير الصحابي: "ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي و التنزيل عند الشيخين حديث مسند".
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان معلقاً على كلام الحاكم: "وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير مَن بعدهم، فهم أعلم الأمة بمراد الله من كتابه، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة، وقد شاهدوا تفسيره من الرسول علماً وعملاً، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل".
2. وقال تعالى: "وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا" (سورة الإسراء:64)
جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية و هذا أيضا ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد.
وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو..وما كان من صوت الشيطان أو فعله وما يستحسنه فواجب التنزه عنه".
3. و قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا" (الفرقان: 72).
وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية أنه قال: الزور هنا الغناء،
وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله تعالى: "والذين لا يشهدون الزور" قال: لا يسمعون الغناء.
وجاء عن الطبري في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه محسن لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما يحسنه ترجيع الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه" (تفسير الطبري).
وفي قوله عز وجل: "و إذا مروا باللغو مروا كراما" قال الإمام الطبري في تفسيره: "وإذا مروا بالباطل فسمعوه أو رأوه، مروا كراما. مرورهم كراما في بعض ذلك بأن لا يسمعوه، وذلك كالغناء".
أدلة التحريم من السنة النبوية الشريفة:
1. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة" (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).
وقد أقر بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير.
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أى ابن حزم) في رده ذلك..وأخطأ في ذلك من وجوه..والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني).
"وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين؛ أولهما قوله صلى الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم. ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها" (المجموع).
2. وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال:"خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنَّة" (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194).
3. وقال صلى الله عليه و سلم: "صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة" (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)
4. وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف" (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)
5. قال صلى الله عليه وسلم: "إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر" (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب).
6. وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: "سمع ابن عمر مزماراً، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئاً؟ قال: فقلت: لا! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا" (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116).
و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلاً: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي).
منقول للامانة الادبية
حلف عبدالله بن مسعود رضي الله عنه على آية لهو الحديث بأنه الغناء و السبب في ذلك كونه صحابي معروف القدر بالاضافة إلى قول النبي صلى الله عليه و سلم عنه : (( إذا حلف ابن مسعود فصدقـوه ))
1 : قال الله تعالى للشيطان : ( و استفزز من استطعت منهم بصوتك)(الاسراء-64) و صوته هو المزمار و آلات الطرب كما ورد عن ابن عباس و مجاهد و غيرهما من أئمة التفسير و للامام ابن القيم الجوزية كتاب سماه (مزمار الشيطان).
2 : قال ابن عباس : ( المعازف حرام و الكوبة حرام و المزمار حرام )
3 :قال ابن عمر رضي الله عنهما عن آلات اللهو والمعازف : حسبك سائر اليوم من مزمور الشيطان رواه ابن حزم بسند صحيح
4 تب عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه إلى عمر بن الوليد كتابا فيه : ( وإظهارك المعازف والمزمار بدعة في الإسلام ولقد هممت أن أبعث إليك من يجز جمتك جمة السوء ) رواه النسائي وأبو نعيم بسند صحيح
5 : عن نافع قال: سمع عبدالله بن عمر رضي الله عنه مزماراً، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا، قال: فرفع أصبعيه من أذنيه وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فسمع مثل هذا، فصنع مثل هذا [رواه أبو داود وصححه الألباني في صحيح أبي داود (4116)]. وقد زعم قوم أن هذا الحديث ليس دليلا على التحريم، إذ لو كان كذلك لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن عمر رضي الله عنهما بسد أذنيه، ولأمر ابن عمر نافعا كذلك! فيجاب بأنه لم يكن يستمع، وإنما كان يسمع، وهناك فرق بين السامع والمستمع، قال شيخ الإسلام:
" أما ما لم يقصده الإنسان من الاستماع فلا يترتب عليه نهي ولا ذم باتفاق الأئمة، ولهذا إنما يترتب الذم والمدح على الاستماع لا على السماع قالمستمع للقرآن يثاب عليه، والسامع له من غير قصد ولا إرادة لا يثاب على ذلك، إذ الأعمال بالنيات، وكذلك ما ينهى عنه من الملاهي، لو سمعه السامع بدون قصده لم يضره ذلك "
{ 6 : قال تعالى :وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ} (6) سورة لقمان صح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( نزلت في الغناء وأشباهه ) ركز على قوله " و أشباهه "
7 : فروى الترمذي من حديث ابن أبي ليلى عن عطاء عن جابر رضي الله عنه قال خرج رسول الله مع عبدالرحمن بن عوف إلى النخل فإذا ابنه ابراهيم يجود بنفسه فوضعه في حجره ففاضت عيناه فقال عبدالرحمن أتبكي وأنت تنهى الناس قال إني لم أنه عن البكاء وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين صوت عند نغمة لهو ولعب و مزامير شيطان وصوت عند مصيبة خمش وجوه وشق جيوب ورنة وهذا هو رحمة ومن لا يرحم لا يرحم لولا أنه أمر حق ووعد صدق وأن آخرنا سيلحق أولنا لحزنا عليك حزنا هو أشد من هذا وإنا بك لمحزونون تبكي العين ويحزن القلب ولا نقول ما يسخط الرب قال الترمذي هذا حديث حسن
8 : قوله صلى الله عليه وسلم : ( صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة : مزمار عند نعمة ، ورنة عند مصيبة ) رواه البزار بسند صحيح
9 : قال ابن عمر رضي الله عنهما عن آلات اللهو والمعازف : حسبك سائر اليوم من مزمور الشيطان رواه ابن حزم بسند صحيح
10 : قال الحسن البصري رحمه الله : ليس الدفوف من أمر المسلمين في شيء ، وأصحاب عبدالله ابن مسعود كانوا يشققونها
11 : يقولون سويد وشريح رحمهما الله تعالى: أن الملائكة لا يدخلون بيتاً فيه دف، وأن أصحاب ابن مسعود كانوا يستقبلون الجواري في الأزقة معهن الدفوف فيشقونها
12 : وخرج أحمد في مسنده بإسناد جيد عن ابن عباس رضي الله عنهما أن الني صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله حرم الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر)) والكوبة هي: الطبل،
13 : رأت عائشة رضي الله عنها يتمايل طربا فقالت : " أخرجوه شيطان شيطان "
1 : تبيت طائفة من أمتي على أكل وشرب ولهو ولعب ثم يصبحون قردة وخنازير وتبعث على أحياء من أحيائهم ريح فتنسفهم كما نسف من كان قبلكم باستحلالهم الخمر وضربهم بالدفوف واتخاذهم القينات الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 8/262
2 : ليكونن في هذه الأمة خسف ، و قذف ، و مسخ ، و ذلك إذا شربوا الخمور ، و اتخذوا القينات ، و ضربوا بالمعازف الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح بمجموع طرقه - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلةالصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2203
3 : ليشربن أناس من أمتي الخمر ، يسمونها بغير اسمها ، ويضرب على رؤوسهم بالمعازف و القينات ، يخسف الله بهم الأرض ، و يجعل منهم قردة وخنازير الراوي: أبو مالك الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5454
4 : سيكون في آخر الزمان خسف و قذف و مسخ ، إذا ظهرت المعازف و القينات ، و استحلت الخمر الراوي: سهل بن سعد و أبو سعيد الخدري و عمران بن حصين - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3665
5 : ليكونن في هذه الأمة خسف و قذف و مسخ ، و ذلك إذا شربوا الخمور ، و اتخذوا القينات ، و ضربوا بالمعازف الراوي: أنس بن مالك و عمران بن حصين و أبو أمامة و علي بنأبي طالب و أبو هريرة و سعيد بن المسيب و إبراهيم النخعي و عبدالرحمن بنسابط - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيحالجامع - الصفحة أو الرقم: 5467
6 : والذي نفسي بيده ليبيتن أناس من أمتي على أشر وبطر ، ولعب ولهو ، فيصبحوا قردة وخنازيرباستحلالهم المحارم ، واتخاذهم القينات ، وشربهم الخمر ، وبأكلهم الربا ، ولبسهم الحرير الراوي: عبادة بن الصامت - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيحالترغيب - الصفحة أو الرقم: 2377
7 : يشرب ناس من أمتي الخمر ، يسمونها بغير اسمها ، يضرب على رؤوسهم بالمعازف و القينات ، يخسف الله بهم الأرض ، ويجعل الله منهم القردة والخنازير الراوي: أبو مالك الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيحالترغيب - الصفحة أو الرقم: 2378
8 : لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن ولا تعلموهن ولا خير في تجارة فيهن وثمنهن حرام وفي مثل هذا أنزلت هذه الآية . { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله } إلى آخر الآية . [ ثم تراجع الشيخ وضعفه ، إلا نزول الآية ، انظر : " السلسلة الصحيحة " رقم : 2922 و " تحريم الآت الطرب " ص : 68 ] الراوي: أبو أمامة - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3195
9 : يكون في آخر أمتي الخسف ، والقذف ، والمسخ . قالوا : بم يا رسول الله ؟ قال : باتخاذهم القينات ، وشربهم الخمور الراوي: ربيعة - خلاصة الدرجة: صحيح وله شواهد - المحدث: الألباني - المصدر: تحريم آلات الطرب - الصفحة أو الرقم: 65
10 : صوتان ملعونان : صوت ويل عند مصيبة ، وصوت مزمار عند نعمة الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن القيم - المصدر: مسألة السماع - الصفحة أو الرقم: 318
11 : صوتان ملعونان ، صوت مزمار عند نعمة ، و صوت ويل عند مصيبة الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلةالصحيحة - الصفحة أو الرقم: 427
12 : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الجرس مزمار الشيطان الراوي: أبوهريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبيداود - الصفحة أو الرقم: 2556
13 : الدف حرام ، والمعازف حرام ، والكوبة حرام ، والمزمار حرام الراوي: عبدالله بنعباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح إن كان أبوهاشم هو السنجاري - المحدث: الألباني - المصدر: تحريم آلات الطرب - الصفحة أو الرقم: 92
14 : عن نافع - رحمه الله - ، قال : كنت مع ابن عمر في طريق ، فسمع مزمارا ، فوضع أصبعيه في أذنيه ، وناء عن الطريق إلى الجانب الآخر ، ثم قال لي بعد أن بعد : يا نافع ! هل تسمع شيئا ؟ ! قلت : لا ، فرفع أصبعيه من أذنيه ، قال : كنت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؛ فسمع صوت يراع ، فصنع مثل ما صنعت ؛ قال نافع : فكنت - إذ ذاك - صغيرا . الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده حسن صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاةالمصابيح - الصفحة أو الرقم: 4739
15 : عن عبد الله بن عمرو قال إن هذه الآية التي في القرآن { يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون } قال هي في التوراة إن الله أنزل الحق ليذهب به الباطل ويبطل به اللعب والمزامير والزفن والكبارات يعني البرابط والزمارات يعني به الدف والطنابير والشعر والخمر مرة لمن طعمها أقسم الله بيمينه وعزة حيلة من شربها بعدما حرمتها لأعطشنه يوم القيامة ومن تركها بعدما حرمتها لأسقينه إياها في حظيرة القدس الراوي: عطاء بن يسار - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن كثير - المصدر: تفسيرالقرآن - الصفحة أو الرقم: 3/178
16 : يمسخ قوم من أمتي في آخر الزمان قردة وخنازير ، قيل : يا رسول الله ويشهدون أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ويصومون ؟ قال : نعم . قيل : فما بالهم يا رسول الله ؟ قال : يتخذون المعازف والقينات والدفوف ويشربون الأشربة فباتوا على شربهم ولهوهم ، فأصبحوا وقد مسخوا قردة وخنازير الراوي :أبو هريرة - الدرجة : [صحيح] - المحدث :القرطبي المفسر - المصدر : التذكرة للقرطبي - الصفحة أو الرقم :645الخلاصة قال تعالى: "وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا"
وصوت الشيطان هو الغناء والموسيقي قال ابن عباس صوت الشيطان هو الغناء وللعلم ابن عباس صحابي جليل قال عنه الرسول عليه الصلاة السلام(اذا حلف ابن عباس فصدقوه)
والصوت معروف انه هو تنغيم الكلام عندما اقول لك صوتك جميل فمعناه ان نغمة كلامك جميلة لذلك المقصود من الايه صوت الشيطان وليس كلامه ولا وسوسته لذلك هو الغناء كما قال الصحابي الجليل.وانظروا في هذه الصورة ما يفعله الشيطان بصوته في الناساللهم احفظنا من الشيطان واحزابه واعوانه من البشر.... | |
|